الاثنين، 5 مارس 2012

سمية الخشاب: نفسى أتجوز سلفى أو إخوانى


تمنت زوجًا طيبًا ويخاف الله

سمية الخشاب: نفسى أتجوز سلفى أو إخوانى

    سمية الخشاب: نفسى أتجوز سلفى أو إخوانى
    الفنانة سمية الخشاب
    قالت الفنانة سُمية الخشاب لجريدة "البشاير", إنها ترغب الزواج من سلفي أو إخواني مُبررة ذلك بأنها ترغب زوجاً يخاف عليها.
    واستكملت سمية بحسب ما نشرته الجريدة أنها في تلك الحالة من الممكن أن تعتزل الفن من أجل زواجها .
    وأضافت سمية: "أتمنى الزواج في وقت قريب ولكنني أرغب أن يرزقني الله بشريك عمري الذي يحبني ويخاف الله، ومفيش مانع يكون سلفيا أو حتى إخوانجي وأن يكون طيباً ومتفهما لطبيعة عملي"

    امسك.. انفلات أخلاقي عينى عينك!

      امسك.. انفلات أخلاقي عينى عينك!

      "حديقة الميريلاند"، "المقطم"، "كورنيش النيل".. هذه الأماكن هي الأكثر شهرة للقاء "الأحبة"، فعيوننا اعتادت على رؤيتهم وهم يتبادلون كلمات الحب..
      أما غير المعتاد على أعيننا أن نرى حالة من الانفلات الأخلاقي بين الفتيات والشباب في الشوارع والميادين ومحطات مترو الأنفاق والجامعات!!.
      يحدث ذلك علنا دون خجل أو حياء من نظرات الناس المحيطة بهم، والأغرب من ذلك أن الناس ترى هذه المناظر وتواجهها بسلبية كبيرة، كل فرد يقول في نفسه "وأنا مالي".
      مسرح مفتوح للغرام
      ففي محطات مترو الأنفاق على سبيل المثال، وهي مكان عام وليس مكانا للحب والغرام، يتكرر المشهد.. شاب "يلتصق" بفتاة.. يضحكون يتمايلون يتهامسون.. وكأنهم يقفون بمفردهم ولا أحد يحيط بهم.
      وإذا دخلنا إلى الجامعات، التي من المفروض أن تكون صرحا علميا له احترامه وقدسيته، نجد أن الطلاب حولوا الحدائق الموجودة في الجامعات إلى مكان للمقابلات الغرامية، كما أنهم يستغلون الممرات والمناطق المتطرفة فيها وما وراء المباني.. والمثير أن أمن الجامعات يعلم بكل ذلك ويرى بعينه تجاوزات الطلاب والطالبات غير اللائقة، ومع ذلك يواجهون هذا بمنتهى السلبية وكأنهم يقولون لهم: "استمروا يا شباب"!.
      حتي الشوارع، المظلمة وغير المظلمة، أصبحت مسرحًا مفتوحًا للخروج عن النص وعن الآداب، أما الجماهير فهي تشاهد في صمت، وإذا قرر أحدهم التكلم وقدم النصيحة بأنه لا يجب فعل ذلك، تجد "الممثلين" يردون دون حياء أو خجل مما يفعلون.
      اختراق الأخلاق
      تعلق الدكتورة أميرة بدران، الخبيرة الاجتماعية، على تلك المشاهد قائلة: "أولا أحب أن أشدد على أننا يجب ألا نربط بين هذه الظاهرة وحدوث الثورة، لأننا وجدنا أشياء كثيرة جدا ظهرت وانتشرت من عام وللأسف الكل يربطها بالثورة، والحقيقة أن هذه الظاهرة كانت موجودة من قبل لكنها ظهرت بوضوح الآن، فمنذ 6 أعوام كنا نعيش أزمات أخلاقية بسبب اختراق الأخلاق".
      وتضيف د. أميرة أن هذا الانفلات الاخلاقي نابع من الأمية التربوية التي تعاني منها البيوت المصرية منذ فترة وإلى الآن، وحالة الانفتاح التي نعيشها أظهرت هذه الظاهرة على السطح.
      وبرأيها أن هذه الظاهرة لن تختفي بين يوم وليلة، إنما نحتاج الى أن نعود من نقطة البداية، وهي الأهل، وأن نعلمهم كيف يتعاملون مع أبنائهم وأن تكون هناك لغة حوار بينهم وصداقة قوية، كما يجب على الأهل أن يتفهموا طبيعة مرحلة المراهقة، وتعليمهم مهارة تأجيل الإشباع، فسن البلوغ يبدأ من 15 سنة للفتاة أو الشاب... فكيف لهؤلاء أن يصمدون الى أن يصلوا لسن الزواج إلا بالتربية السليمة والأنشطة المفيدة التي يخرج فيها الشباب كل طاقتهم


       
      جوزيه»: «شحاتة» رمز للإنسانية.. ورفضت الهروب من ملعب بورسعيد «لأنني القائد»
      وصف مانويل جوزيه، المدير الفني للنادي الأهلي، نظيره حسن شحاتة، المدير الفني للزمالك، بأنه «رمز للإنسانية»، مبررًا في الوقت نفسه رفضه الهروب من ملعب بورسعيد خلال أحداث «مجزرة بورسعيد».
      وقال «جوزيه»، في تصريحات لجريدة «العرب القطرية»، الإثنين: «حسن شحاتة رمز للإنسانية، كما أنه رجل طيب وحكيم في كل مواقفه وتصرفاته».
      كان «المعلم» قد قام بزيارة تاريخية لمران النادي الأهلي مؤخرًا للشد من أزر اللاعبين والتعزية في شهداء ألتراس الأهلي، الذين سقطوا عقب لقاء الأهلي والمصري البورسعيدي.
      وتطرق المدرب البرتغالي للحديث عن أحداث بورسعيد، مبررًا رفضه الركض والهرب من الملعب عقب اقتحام الجماهير، بقوله:«وقفت في مكاني ورفضت الركض والهروب لأنني قائد الأهلي، ولا يجب أن يهرب القائد، ويجب أن يكون شجاعا، وكان شغلي الشاغل هو الاطمئنان على اللاعبين والجهاز الفني».
      وأتبع: «الشعوب العربية مسالمة بطبعها بوجه عام، ولا تعرف العدوان، حيث قمت بالتدريب على مدار 8 سنوات في الأهلي وفترة قصيرة في السعودية مع اتحاد جدة فتولد عندي شعور أن الشعوب العربية تعيش دائما في سلام».
      وأردف: «هذا ما جعلني أتعجب من الأحداث الدامية، التي راح ضحيتها الكثير من الأبرياء في مباراة لكرة القدم لا توفر الثأر ولا القتل ولا الحرب بأي حال من الأحوال».
      وأتم: «هل جزاء مناصرة الأهلي القتل وعودة أنصاره في نعوش؟!». هذا الأمر غاية في الصعوبة والخطورة».
      وفضل الأهلي القيام بعمل معسكر في الإمارات لتهيئة لاعبيه نفسيا، حيث يستعد لانطلاق مشواره في دوري أبطال أفريقيا بمواجهة البن الإثيوبي يوم 23 مارس الجاري، قبل أن يستضيفه الفريق الأحمر في مباراة الإياب بالقاهرة أحد أيام 6 أو 7 أو 8 أبريل المقبل

      .

      ليست هناك تعليقات:

      إرسال تعليق