الخميس، 1 أبريل 2010

خالد الغندور وصمة فى جبين الاعلام وعار على من اختاروه ومن يشاهدوه ارحمونا

كتب : محسن هاشم عبدالله
عار على الاعلام وسبة فى جبينه ان نشاهد هذا العبث والجهل والتعنت والتلعثم ةالأنحياز الأعمى والعشوائية للاعب لم يكن يومآ فذآ او فلتة بل كما يقول المثل البلدى (هبلة ومسكوها طبلة ) الم يشاهد اعلامى ناجح ويتعلم منه أصول الاعلام وكيفية ادارة الحديث وماهى الموضوعات التى يجب مناقشتها وماهى المعلومات التى يجب ان يعرفها انها مصيبة بكل المقاييس ان يطالعنا كل يوم بجهله وصبيانيته وانحيازه الاعمى وثرثرته وتلعثمه وعدم الوعى بما يقوله او يسمعه الم بعلم هذا الشخص انه يخاطب 80 مليون منهم 79 مليون اهلاوى ام من جهله لايعلم ذلك ويخاطب بضعة آلاف زملكاوى هم كل جمهور الزمالك ويترك السواد الأعظم من الجماهير لقد جعل  الغندور هذه القناة بيضاء خالصة تتحدث فقط باسم الزمالك والمصيبة انه يهاجم الاهلة  الم يعلم هذا الحاقد انه لو سار بجوار سور النادى الاهلى لسجل ذلك فى كتاب وهل وصل به هذا الحقد الاعمى الايفرق بين نادى رقم 1 فى افريقيا وثالث العالم وحاصل على بطولة الدورى 34 مرة والكاس 37 مرة وكاس افريقيا ابطال الدورى 7 مرات واطال كاس افريقيا 5 مرات وافرو اوروبى 1 وسوبر افريقى 5 اما النادى الذى استخدم دريم للحديث والدعاية له فلم يحصل على الدورى سوى 11 مرة معقول 62 سنة لعب وبعد كده تتحدث عن نادى لو ذكر اسمه لقمت واقفآ مرعوبآ من اسمه ام انك تنسى واذا حاولت المنافسة ابحث عن امثال الزمالك مثل الاوليمبى المصرى الاتحاد الترسانة هذه الاندية العريقة بطولاتها قريبة منكم اما حصولكم على بطولة افريقيا فالبب هو الاهلى عندما اعتذر عن الاشتراك اشترك الزمالك كوصيف وليس بطل لانه لم يحصل طوال سنوات اشتراكه على الدورى لماذا نغالط انفسنا ولماذا يترك المسؤلون عن القناة هذا الحاقد القصير والصغير فى فكره وقامته والذى تسبب فى هروب كل جمهور الاهلى والذى يمثل كل شعب مصر انقذونا من هذا العبث وليكن طاهر ابوزيد وعلاء صادق وشوبير وقتاة الاهلى قدوة تتعلموا منها انقذوا دريم من الصبيانية والعبث .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق